هناك بعض المراحل التي يتم المرور بها عقب تناول حبوب الإجهاض والتي تشتمل ما يلي:

إذا كنتِ حاملاً أو تشكين بأنكِ حامل؛ يجب عليكِ إخبار الطبيب بذلك قبل إجراء العملية.

– يجب أن يتم استخدام هذه الحبوب فقط تحت وصفة طبية وبحضور الطبيب المعالج لمتابعة المريضة بعد تناولها.

هذه التفاعلات إما ستزول من نفسها أو يمكن علاجها بمضادات الهيستامين. إذا كنت تعاني من ردود فعل أكثر شدة مثل التورم وضيق التنفس والدوخة والإغماء أو الضغط على صدرك، فعليك التماس العناية الطبية على الفور.

أنصحك بمراجعة الطبيب المختص لاتخاذ الإجراءات المناسبة بناءً على حالتك الصحية وسبب الرغبة بالإجهاض، ويجدر الذكر أيضًا أن دواء سايتوتك قد يتعارض مع عدد من الأدوية والأطعمة، ويجب أن لا يتم استخدامه في حال إصابة المرأة ببعض المشاكل الصحية المزمنة.

المؤسسة الاردنية الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء

عندما يصبح الحمل غير مرغوب فيه، يمكن لبعض النساء اللجوء إلى حبوب تسقيط الجنين. ولكن كيف يمكن الحصول على هذه الحبوب بطريقة آمنة وقانونية؟ فيما يلي، سنستعرض بعض النصائح لمساعدتك على الحصول على حبوب تسقيط الجنين بطريقة آمنة ومسؤولة:

يعتبر قرار الإجهاض قراراً حساساً ومعقداً. يُنصح به في الحالات التالية:

في كل عام ، تحصل آلاف النساء بأمان على حبوب الإجهاض من خلال خدمة "وومن أون ويب" للإجهاض عبر الإنترنت.

من الممكن أن يكون الإجهاض بعد مرور عشرة أسابيع من الحمل صعبًا وذلك لأن حجم الجنين سيصبح كبير، وهنا يُمكن أن يتم استخدام بعض الطرق الأخرى التي يرشحها الطبيب حتى تتمكن المرأة من تنزيل الجنين.

وفي تلك الحالات، تتم العملية عن طريق إدخال أنابيب رفيعة داخل المهبل، يزيد قطرها بالتدريج لتحفيز فتح عنق الرحم، ثم يتم استخدام بعض الأدوات التي تساعد على شفط الجنين والمشيمة إلى خارج الرحم.

أطباء متميزون لهذا اليوم د. خليل زيان صدرية احجز موعد د. شوقي الدلالي طب أطفال د.

كما يمكن تناول أدوية البروجستيرون في بعض الحالات، للحفاظ على بطانة جدار الرحم، وإتمام الحمل more info بشكل طبيعي.

تعرضت للإجهاض قبل أسبوع وعانيت من نزيف حاد مع ألم في أسفل البطن، مع العلم أني كنت حامل في الأسبوع التاسع. عندما راجعت الطبيبة وأجرت لي فحص بالسونار وجدت أن هناك أجزاء صغيرة من الحمل لا تزال موجودة في الرحم ونصحتني الطبيبة بالانتظار أسبوعين فمن الممكن أن تنزل البقايا لوحدها من دون أي تدخل طبي.